السبت، 16 مايو 2020

كيفية تحليل المشكلات الإدارية والإنسانية والمحتملة والتربوية وبعض التطبيقات عليها ..!




المشكلة: 
أي موقف يمثل تحدي أو فرصة أو عبء.

الحل أو التحليل: 

التوصل لوسيلة لمواجهة الموقف أو التوافق معه أو تطويعه. 

المشكلات الإدارية: 

تعريفها وطبيعتها: 

المشكلة الإدارية عبارة عن موقف غامض يواجه المسؤول الإداري، ويتعارض مع أهداف المؤسسة. ولتحديد هذه المشكلة ينبغي الإجابة على عدة أسئلة، وهي: ما نوعها؟ كيف نشأت؟ لماذا نريد حلها؟ ما نقاطها الجوهرية؟ ما الآثار المترتبة على عدم حلها؟ 
وتتعلق المشكلة الإدارية بالإدارة. وتتجلى في تعطيل النظام الإداري، أو قصوره عن القيام بوظائفه وتحقيق أهدافه، أو أن حالة النظام الإداري لا تتوافق مع الحالة المرغوب أن يكون عليها في الوقت الراهن أو في المستقبل أو عند وجود أي ضرورة لتغيير أهداف أو نشاطات النظام. 

أنواع المشكلات الإدارية: 

من حيث المعطيات والأهداف: 

1- مشكلات تحدد فيها المعطيات والأهداف.
2- مشكلات تحدد فيها المعطيات بدون الأهداف.
3- مشكلات تحدد فيها الأهداف بدون المعطيات.
4- مشكلات تفتقر إلى تحديد الأهداف والمعطيات.
5- مشكلات واضحة الحلول وغير واضحة الإجراءات (الاستبصار).

من حيث الشمولية: 
1- جزئية: تتعلق بأحد النظم الجزئية المكونة للنظام.
2- كلية: تتعلق بمجمل عمل النظام.

من حيث درجة التعقيد: 
1- بسيطة: تنشأ عن أسباب مباشرة.
2- معقدة: تنشأ عن أسباب عديدة ومتداخلة مباشرة وغير مباشرة.

من حيث درجة التواتر: 
1- مكررة: يتكرر وقوعها بشكل منتظم أو غير منتظم.
2- طارئة: تقع بشكل نادر.

من حيث التنبؤ بوقت وقوعها: 
1- متوقعة: يتوقع حدوثها عن سابق معرفة.
2- غير متوقعة: لا يمكن التنبؤ بوقوعها.

من حيث تأثيرها: 
1- حيوية: تؤدي إلى تعطل النظام من القيام بوظائفه الأساسية.
2- غير حيوية: لا تؤدي إلى تعطل النظام من القيام بوظائفه.

من حيث أهميتها: 
1- رئيسية: يؤدي حلها إلى حل مشكلات أخرى.
2- ثانوية: لا يؤدي حلها إلى حل مشكلات أخرى.

من حيث زمن حدوثها: 
1- قديمة: في الماضي.        
2- حديثة: في الحاضر والمستقبل.

من حيث طبيعتها: 
1- فردية: يتأثر منها فرد.         
2- جماعية: يتأثر منها مجموعة.

من حيث آثارها: 
1- متفاقمة: تبدأ وتتسع.         
2- متلاشية: تبدأ كبيرة وتتلاشى.
3- ثابتة: تبدأ وتستمر على نفس المستوى.




خطوات تحليل المشكلة الإدارية :


1- إدراك المشكلة: ظهور خلل في النظام الإداري يستوجب الانتباه


2- تعريف المشكلة: تشخيصها بتصنيفها من بين أنواع المشكلات الإدارية



3- جمع المعلومات: تفهم أبعاد المشكلة بطرح أسئلة كأين ومتى ولماذا وكيف حدثت وما آثارها؟



4- تحليل المعلومات: بيان العلاقات والمقارنات لوضعها في صورة شاملة



5- وضع البدائل الممكنة: من خلال عرض الآراء والأفكار



6- اختيار البديل الأمثل: من خلال مقارنة البدائل من حيث المزايا والعيوب



7- تطبيق البديل الأمثل: يشمل العمليات الإدارية من تخطيط وتنظيم وتوجيه ورقابة



8- تقييم البديل: تغذية راجعة عن عملية التنفيذ ومدى تحقق الأهداف المرجوة



9- النتائج المرجوة: إن تحققت يكون الاستقرار في التنفيذ مع المراجعة المنتظمة، وإن لم تتحقق يتم الرجوع إلى الخطوة الأولى.


المشكلات الإنسانية: 

ارتباطها: 
يمكن ملاحظة المشكلات الإنسانية بكثرة؛ كونها تتعلق بالجانب الإنساني المعقد وكذلك العلاقات الإنسانية.



أسبابها: 
تظهر نتيجة عدم التكيف مع البيئة الخارجية والإنسانية على السواء، بالإضافة إلى عدم إشباع الحاجات الإنسانية للفرد.



أمثلتها: 
ضعف الشعور بالانتماء، مشكلات التحفيز، الصراعات بين الأفراد، ضعف التعاون والتنسيق، ضعف الانضباط، ظهور الشللية.

• يجري تحليل المشكلة الإنسانية بالخطوات التي تحلل بها المشكلة الإدارية:


الخطوة الأولى:

تعريف المشكلة الإنسانية، ويشتمل على: 

• عرض المشكلة: تحديد المشكلة بدقة ووضوح وبشكل موضوعي.
• الحالة المرغوبة: من خلال تحديد الهدف من حلها.
• أهمية المشكلة: تحديد حقيقة وجود المشكلة والجدوى من حلها.

الخطوة الثانية:
تصنيف المشكلة الإنسانية حسب تأثيرها على العملية التعليمية: 
• حسب تأثيرها على العملية التعليمية:
• تربوية: أي سلوك يقوم به الفرد ويؤدي إلى إعاقة قدراتهم على التعلم.
• سلوكية: كل سلوك غير مقبول يقوم به الفرد لكي يشبع حاجته للانتماء وتحقيق الذات.

وقد تكون:
1- فردية: تكون نتيجة شعور الفرد بالإحباط وعدم الانتماء الاجتماعي.
2- جماعية: كقيام مجموعة أفراد بالعدوانية أو القيام بسلوك غير مقبول.

وقد تكون:
1- مشكلات بسيطة: كالتحدث والعبث.
2- مشكلات حادة: كالفوضى والتأخر عن العمل.
3- مشكلات متفاقمة: عند تكرار المشكلة من مجموعة.






تحليل المشكلة المحتملة: 

مفهومه: 
هو التحليل الذي يتم لإيجاد الأفعال المجدية التي يمكن اتخاذها في مواجهة الأسباب الممكنة للمشكلات التي لم تحدث بعد.

أهميته: 
1- منع المشكلة المحتملة من الظهور.

2- أو التعايش معها بتقليل آثارها.

خصائصه: 
عند تحليل المشكلة يكون السبب قد حدث، ويبحث المدير على ضوئه الفعل التصحيحي، أما في تحليل المشكلة المحتملة لم تحدث بعد الانحرافات وأسبابها؛ فهي ممكنة الحدوث فقط، ويبحث المدير عن الأفعال التي تحول دون حدوث الأسباب، بالإضافة إلى اعتماد المحلل على الخبرة والتنبؤ، وإعداد أفعالاً طارئة تتخذ متى ظهرت المشكلة مباشرة.


•خصائص الأزمة التعليمية:
1- التعقيد.
2- التهديد.
3- المفاجأة.
4- الاضطراب.
5- التصاعد السريع.
6- ضرورة مواجهتها بسرعة.

 أسباب الأزمات التعليمية:
1- الانفجار السكاني.
2- نقص الموارد.
3- زيادة الكلفة.
4- ضعف المخرجات.
5- سوء الإدارة.

أساليب التعامل مع الأزمات التعليمية:
1- فتح قنوات الاتصال.
2- تبسيط الإجراءات.
3- المنهج الإداري والعلمي.
4- التواجد الفوري في موقع الأزمة.
5- تفويض السلطة.

مراحل إدارة الأزمة:

الإدارة المبادرة تقوم بخطوتين استباقية قبل نشوء الأزمة، وهي:
1- اكتشاف إشارات الإنذار.
2- الاستعداد والوقاية.

وهناك خطوتان تقوم بها الإدارة بردة الفعل أثناء الأزمة، وتشترك معها الإدارة المبادرة، وهي:
3- احتواء أضرار الأزمة والحد من خطورتها.
4- استعادة نشاط العمل.

أما الخطوة الأخيرة من مراحل إدارة الأزمة، فهي: 
5- التعلم واتخاذ إجراءات تصحيحية لتجنب الوقوع في الأزمات المستقبلية.


حل المشكلات بأسلوب إبداعي: 



النماذج الإبداعية: 

خطوات منطقية متسلسلة ومتعاقبة ذات منهجية محددة تهدف إلى التوصل إلى الحل.


الأساليب الإبداعية في حل المشكلات: 
تقنيات مستخدمة في توليد حلول للمشكلات الإدارية بما يضمن الجدة والمنفعة.

وقد تكون فردية: تمرينات وأنشطة تهدف إلى التفكير بطريقة غير مألوفة وتوليد أفكار عديدة ومتنوعة وأصيلة، منها:

· التركيز العقلي.
· الإبداع بالمشاهدة.
· قائمة المواصفات.
· تحدي الافتراضات.
· الابتكار بالدمج.


وقد تكون جماعية (أهمها): 
* العصف الذهني وإثراء أفكار مختلفة.
* التأليف بين الأشتات بالتناظر أو التشبيه.
* العلاقات القسرية والمقارنة بلا علاقة.
* اشتقاق المفهوم من البديل والعكس.
* أسئلة تحفيز الذهن (أضف، عدّل، احذف).





§       نماذج لبعض المشكلات الإدارية التربوية:
1-  عدم وجود توصيف دقيق للوظائف التعليمية.
2-  كثرة التعاميم التي تصل إلى الإدارات التعليمية وبحاجة إلى رد.
3-  عدم توحيد المواقع الإلكترونية للإدارات التعليمية بحيث يصعب التعامل والتعاطي معها.
4-  عدم توافر مهارات استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لدى الموظفين بشكل جيد.
5-  قلة الحوافز المادية والمعنوية للموظفين المبدعين.
6-  محدودية سلطة اتخاذ القرار لدى مسؤولي الإدارات التعليمية والموظفين.
7-  عدم مراعاة العدالة في تقويم أداء الموظفين في القطاعات التعليمية.
8-  انخفاض الرغبة للتدريب لدى الموظفين في القطاعات التعليمية.
9-  عدم تفعيل اللوائح والإجراءات المنظمة لسير العمل.
10-    عدم توظيف نتائج البحث التربوي في تطوير الإدارة التعليمية.



بعض التطبيقات لتحليل المشكلات التربوية:

تطبيق (1)
المشكلة: 

التحكم في ضبط سلوك الطلاب داخل حجرة الصف الدراسي.

شرح المشكلة: 
من أهم المشكلات التي واجهت المعلم (س) أثناء فترة التدريس في المراحل التعليمية المختلفة؛ هي كيفية التحكم في سلوك الطلاب وضبطه داخل الفصل، فبالرغم من قيام المعلم (س) بالمهام التدريسية من حيث تحضير الدروس، ووضع الخطط الإجرائية، واختيار الوسائل التعليمية المناسبة لشرح الدروس، ومتابعة أعمال الطلاب وتقويمها؛ إلا أن تلك المهام لا تحقق أهدافها المرغوبة بسبب مشكلات سلوكية طلابية من حيث اللامبالاة وعدم الانتباه أو التحدث أثناء الشرح أو الفوضى والشغب أو العدوان بين الطلاب ... إلخ؛ الأمر الذي ساعد على التثبيط من حماس المعلم (س) للتدريس، وبعث في نفسه خيبة الأمل و التذمر. لجأ المعلم (س) في بداية الأمر إلى التنبيهات بلغة الجسد ثم الإنذارات الشفوية وصولاً إلى العقاب البدني للطلاب؛ ما أدى إلى مخالفته لأنظمة وزارة التعليم واستدعائه من قبل إدارة المدرسة ومساءلته عن الشكاوى التي قدمت ضده من قبل بعض الطلاب وبعض أولياء الأمور.

تحليل المشكلة: 
تصنف هذه المشكلة بكونها مشكلة سلوكية تتعلق بعدم انضباط الطلاب داخل الفصل، بالإضافة إلى كونها إدارية من حيث كيفية التعامل معها وضبطها.
أسباب محتملة: (عدم الخبرة) من حيث:  lتأخر المعلم عن الحضور للفصل من بداية زمن الحصة الدراسية.
·    اعتماد المعلم (س) على طرق تدريسية تقليدية لا تعمل على تشويق الطلاب للتعلم.
·    عدم تفعيل سجل متابعة الطلاب بشكل مستمر.
·    عدم تحفيز الطلاب للمشاركة الصفية والتفاعل مع الدروس.
حلول إجرائية مقترحة: (اكتساب المهارة) من حيث: l التواجد مع الطلاب من بداية الحصة الدراسية.
·    إنشاء معمل اللغة العربية وتجهيزه بالأجهزة اللازمة لعرض الدروس بشكل فعال ومشوق.
·    استخدام أساليب التعلم النشط كتقسيم الطلاب إلى مجموعات تعلم تعاوني.
·    تفعيل سجل المتابعة، بوضع الملاحظات الإيجابية كـ( المشاركة، وحل الواجبات، والتحضير، ...)، بالإضافة إلى تسجيل الملاحظات السلبية كـ (عدم إحضار الأدوات المدرسية، عدم حل الواجب، عدم الحفظ، عدم الانضباط، ...).
·    الاستمرار في تفعيل سجل المتابعة وتسجيل الملاحظات فيه سواء الإيجابية أو السلبية وإخبار الطالب بذلك.
·    وضع حوافز تشجيعية للطلاب من حيث إبدال الملاحظات السلبية إلى إيجابية عند القيام بأعمال معينة.



تطبيق (2) لتحليل مشكلة تربوية: 
المشكلة

تلف بعض أجهزة الحاسوب في معمل المدرسة، واختفاء بعضها.

شرح المشكلة: 
تفاجأ مشرف معمل الحاسوب في المدرسة أثناء تفقده للمعمل قبل بدء الدراسة، بتحطم بعض أجهزة الحاسوب والمعدات، واختفاء بعضها، فأبلغ قائد المدرسة عن الحادثة، فحضر قائد المدرسة مع عدد من منسوبي المدرسة لتفقد المعمل، والوقوف على الأضرار التي وقعت، وإعادة ترتيب المعمل، واتخاذ الإجراءات النظامية حيال هذه الحادثة.

تحليل المشكلة: 

تصنيف الحالة: 
·        يمكن تصنيف هذه الحالة بكونها مشكلة إدارية من حيث كيفية التعامل معها واتخاذ قرار بشأنها.
بالإضافة إلى إمكانية تصنيفها مشكلة سلوكية قد تتعلق بعبث بعض الطلاب بالأجهزة.

الأسباب المحتملة: 
الأخطاء البشرية: من حيث الإهمال وقلة الخبرة، فنجد عدم تأمين إغلاق المعمل، أوعدم وجود كاميرات مراقبة.
سوء الإدراك: فقد يكون السبب تفاقم عدم انضباط بعض طلاب المدرسة سلوكيًا؛ ما أدى إلى تعمدهم لإتلاف أجهزة الحاسوب.
* سوء التقدير: نتيجة الثقة المفرطة في الإجراءات المتبعة، أو ضعف القدرة على التنبؤ بالأحداث المستقبلية.

مسؤولية القائد وأسلوب مواجهة المشكلة: 

·  التواجد المباشر لقائد المدرسة مع اللجنة المكلفة بإدارة الأزمات المدرسية في موقع الحادثة.
·  الاتصال بالجهات الأمنية المختصة؛ لفحص المعمل من خلال الإجراءات الجنائية. (وهذا ما لم يفعله قائد المدرسة في هذا الموقف).
·  عقد اجتماع مجلس المدرسة لدارسة ظروف الحادثة وملابساتها، واتخاذ القرار بشأنها، وكتابة محضر الاجتماع، وإرساله لإدارة التعليم.
· مدى فاعلية الإجراءات الوقائية المتخذة من قائد المدرسة والتي تحافظ على مرافق المدرسة والتجهيزات المدرسية، من حيث توزيع المهام والأدوار على الطاقم الإداري والتعليمي، والقيام بإشراف فاعل أثناء اليوم الدراسي، وتوفير صندوق للمقترحات والشكاوى، وإتاحة الفرصة للحوار التربوي.
* توعية طلاب المدرسة وإرشادهم بأهمية المحافظة على الممتلكات العامة، وغرس القيم الإيجابية، وتنمية روح الانتماء للمدرسة، والشعور بالمسؤولية.

الإجراءات النظامية التي يجب اتباعها في هذه الحالة: 

· قيام إدارة المدرسة بتدوين محضر لإثبات الواقعة.
· استدعاء الجهات الأمنية المختصة إلى المدرسة فور وقوع الحادثة.
· اجتماع مجلس المدرسة بعد وقوع الحادثة مباشرة لدراسة ظروفها وملابساتها.
· قيام إدارة المدرسة برفع محضر الاجتماع لإدارة التعليم بصفة رسمية وعاجلة.

المتابعة والتقييم: 

التأكد من فاعلية الإجراءات الاستباقية؛ لعدم تكرار الحادثة بأي شكل من الأشكال.

:الانف

المراجع:

مطاوع، إبراهيم عصمت وحسن، أمينة أحمد (1996). الأصول الإدارية للتربية. (ط 3). دار الشروق: جدة.
سمَّان، عارف (2008). عملية تحليل المشكلات في إطار عملية اتخاذ القرار. موقع مركز المدينة للعلم والهندسة، جامعة الملك عبد العزيز. تم استرجاعها بتاريخ 22/2/2017 من: http://www.kau.edu.sa/Content.aspx
الصليمي، محمد مستور (1429). المشكلات واتخاذ القرارات الإدارية: أنواع المشكلات. تم استرجاعها بتاريخ  3/3/2017 من: http://www.manhal.net/art/s/1257
الصيعري، عبدالله علي (د.ت). حل المشكلات بطرق إبداعية. تم استرجاعها بتاريخ  3/3/2017 من: https://webcache.googleusercontent.com
الحازمي، أحمد عودة (1432). المشكلات السلوكية في المجمعات المدرسية المشتركة وسبل علاجها. رسالة ماجستير، الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة – قسم التربية.
* غانم، السيد عبد المطلب أحمد (2001). حل المشكلات الإدارية المحلية. تم استرجاعها بتاريخ  14/3/2017 من: http://webcache.googleusercontent.com/search?q=cache
مريود، عبد اللطيف صالح (2014). إدارة الأزمات التعليمية وانعكاساتها على واقع التعليم وإمكانية تطويره. رسالة دكتوراه، جامعة أم درمان الإسلامية – كلية التربية، السودان.
* أبو حجر، نسرين فايز (2016). درجة ممارسة مديري مدارس وكالة الغوث الدولية بمحافظات غزة لإدارة الأزمات وعلاقتها بالثقافة التنظيمية السائدة لديهم. رسالة ماجستير، جامعة غزة الإسلامية – كلية التربية، فلسطين.
* الأعسر، صفاء (2000). الإبداع في حل المشكلات. دار قباء للطباعة والنشر والتوزيع: القاهرة.
* الغامدي، عبدالله سعيد (1427). بناء برنامج تدريبي لتنمية مهارات القيادات التربوية في حل المشكلات الإدارية بأساليب إبداعية. رسالة ماجستير، جامعة أم القرى، كلية التربية – قسم إدارة تربوية وتخطيط.
الصباب، أحمد عبد الله (1993). أصول الإدارة الحديثة. (ط 4). دار البلاد: جدة.
عكار، زينب شلال وسلطان، وفاء علي ( تشرين الثاني، 2012). التفكير الإبداعي لدى المدراء وعلاقته بحل المشكلات الإدارية – دراسة تطبيقية في العديد من المنظمات الحكومية. مجلة العلوم الاقتصادية، مج (8)، ع (31).
والي، عدنان ماشي (2010). كيف تحل المشكلات الإدارية. مقالة منشورة تم استرجاعها بتاريخ 16/2/2017 من: www.kenanaonline.net