الاثنين، 22 مايو 2017

ملخص بعض الدراسات في اختبار كفايات المعلمين ومعايير اختيار مديري المدارس ورخصة مزاولة مهنة التعليم ..!



ملخص الدراسة * :
1
عنوان الدراسة
تقويم كفايات معلمي الدراسات الاجتماعية خريجي كلية التربية بجامعة السلطان قابوس من وجهة نظر المشرفين والمعلمين .
2
المصدر
مجلة العلوم التربوية والنفسية (2010) ، 11 (1) ، ص 229 – 263
3
الباحث
د. طاهر عبدالكريم سلوم ، د. عبد المجيد غالب المخلافي
4
مقدمة الدراسة
أصبح من أهم أولويات تحسين عملية التعليم والتعلم في كثير من دول العالم مع بداية القرن الحادي والعشرين ، هو الانتقال من التدريس بالأهداف إلى التدريس بالكفايات ؛ إذ يتعذر من وجهة نظر مهندسي التربية إدارة أي قطاع من القطاعات دون الرجوع إلى الكفايات التي يتطلبها ؛ ومن هنا نظر إلى كفاية المعلم على أنها جزء أساسا من كفاية التربية ، فالدول التي تحاول تحقيق نهضة تربوية شاملة في كافة جوانب الحياة ، تحتاج إلى معلمين يمتلكون كفايات عديدة ، منها التخطيط المحكم ، وطرق التدريس الفعالة والحديثة ، والإدارة الناجحة للصف ، والتقويم الموضوعي .
وتمشياً مع هذا الاتجاه التربوي ، تزايد الاهتمام بالدراسات التربوية وكفايات تدريسها ، والنظر إليها بوصفها ضرورة يجب أن تتضافر الجهود من أجل تحقيق أهدافها ؛ من أجل مواجهة المشكلات المعاصرة .
5
مشكلة الدراسة
ما درجة ممارسة معلمي الدراسات الاجتماعية خريجي كلية التربية بجامعة السلطان قابوس للأعوام الدراسية 2003 – 2006 م لكفايات التدريس اللازمة لهم من وجهة نظر المشرف ، والمعلم الأول ، والمعلم نفسه في الميدان ؟
6
أهداف الدراسة
تقويم كفايات معلمي الدراسات الاجتماعية خريجي كلية التربية بجامعة السلطان قابوس للأعوام الدراسية 2003 – 2006 م ، من وجهة نظر المشرف ، والمعلم الأول ، والمعلم نفسه في الميدان .
7
أهمية الدراسة
إعطاء مؤشرات تساعد في تطوير برامج إعداد معلم الدراسات الاجتماعية في كليتي التربية والآداب ، اللتين تقدمان مقررات البرنامج التربوية والتخصصية .
تفعيل برامج التدريب في مديريات التربية والتعليم في أثناء الخدمة ، والتوسع مستقبلاً في هذا الدور .
8
حدود الدراسة
اقتصرت عينة الدراسة على المعلمين والمعلمات من تخصص الدراسات الاجتماعية من خريجي كلية التربية بجامعة السلطان قابوس للأعوام الدراسية 2003 – 2006 م .
اقتصر المقومون على المشرف ، والمعلم الأول ، والمعلم نفسه فيما يتعلق بتقويم كل معلم .
شمل التقويم الكفايات التدريسية ( التخصصية ، والمهنية ، والشخصية ، وتنمية البيئة والمجتمع ) .
اقتصر التقويم على الخريجين المعينين في المدارس ، وعلى المشرفين والمعلمين الأوائل في المدارس التي يكون فيها مدرسون خريجي جامعة السلطان قابوس عينة الدراسة .
9
منهج الدراسة
تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي ، لغرض تقويم كفايات معلمي الدراسات الاجتماعية ، من خريجي كلية التربية بجامعة السلطان قابوس ، عبر استبانة تغطي أسئلة الدراسة .
10
مجتمع الدراسة
يتألف من (277) معلماً ومعلمة (99 معلماً و 178 معلمة) ؛ وهم جميع معلمي ومعلمات الدراسات الاجتماعية من خريجي جامعة السلطان قابوس من تخصصي التاريخ والجغرافيا للأعوام الدراسية 2003 – 2006 م .
وشمل مجتمع الدراسية فئات التقويم من المشرفين في مناطق عمل المعلمين عينة الدراسة وعددهم (35) مشرفاً للدراسات الاجتماعية .
كما شمل مجتمع الدراسة فئات التقويم من المعلمين الأوائل في مناطق عمل المعلمين عينة الدراسة وعددهم (120) معلماً أول للدراسات الاجتماعية .
11
أداة الدراسة
استبانة من إعداد الباحثين موزعة على أربعة محاور ، هي : الكفايات المهنية والتربوية ، والكفايات التخصصية العلمية ، والكفايات الذاتية الشخصية ، وكفايات تنمية البيئة والمجتمع . وقد استعمل الباحثان مقياساً خماسياً متدرجاً ، أعدت لتستخدمها ثلاث فئات في التقويم هي : المعلم ذاته ، والمشرف التربوي ، والمعلم الأول ، وأجريت لها معاملات الصدق والثبات اللازمة .
12
نتائج الدراسة
ارتفاع متوسط درجات الكفايات الرئيسة لدى الخريجين ؛ إذ تراوح بين (3.33 – 4.06) أو في حدود مستوى الكفاية المحدد في وزارة التربية بـ 3.75 ، مع وجود خلل في بعضها مثل : تصميم استراتيجيات تعليم مناسبة ، ومراعاة الفروق الفردية بين الطلاب ، ووضع خطط علاجية للطلاب بطيئي التعلم ، واستخدام قوائم فحص الأداء ، والأدوات والمقاييس الجغرافية أو التاريخية ، والرسوم البيانية التخصصية ، والإسهام في حل المشكلات الاجتماعية : كما بين وجود فرق دال إحصائياً بين متوسط درجات كفايات الخريجين ، ومستوى الكفاية 75% لصالح الخريجين .
ملخص الدراسة ** :
1
عنوان الدراسة
اتجاهات طلبة كلية التربية في صلالة نحو مهنة التعليم .
2
المصدر
المجلة التربوية (2006) ، (81) ، ص 91 – 141
3
الباحث
د. عبدالله شمت المجيدل
4
مقدمة الدراسة
لقد نالت مهنة التعليم اهتماماً كبيراً في الحضارة الإسلامية ، حيث عُني المربون المسلمون عناية دقيقة بالتعليم كمهنة ، وهذا جاء في الكثير من الرسائل التربوية الإسلامية عبر العصور .
فمهنة التعليم تعد أساساً لجميع الأنشطة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية في حركتها التطورية لكل مجتمع،وهذا ما أدى إلى الاهتمام بالمعلم وإعداده وتأهيله اهتماماً كبيراً؛لكونه العنصر الأكثر أهمية في تحقيق النظام التربوي لأهدافه التطويرية .
ومن هنا فقد أصبحت من أولويات خطط التجديد في كليات التربية ، إعداد المعلم القادر على الوفاء بكافة المتطلبات المهمة لبناء التنمية الشاملة التي تتناول مختلف جوانب الحياة .
5
مشكلة الدراسة
1-     ما اتجاهات طلبة كليات التربية في سلطنة عمان نحو مهنة التدريس ؟
2-     هل تعمل الكليات على إكسابهم الاتجاهات الإيجابية نحو مهنة المستقبل ؟
6
أهداف الدراسة
1-     التعرف على اتجاهات الطلبة المعلمين في كليات التربية نحو منتهم المستقبلية .
2-     تقويم أداء كليات التربية في مجال بناء الاتجاهات الإيجابية لدى الطلبة المعلمين نحو مهنة التعليم .
3-     وضع المقترحات والتوجيهات في ضوء نتائج الدراسة التي تسهم في الارتقاء بمختلف جوانب الإعداد لمنتسبي هذه المهنة .
7
أهمية الدراسة
تنبع أهمية الدراسة من أهمية المعلم في العملية التربوية ، ومن أهمية مهنة التعليم في بناء الإنسان على نحو عام ، ومن دور الإنسان المعد والمؤهل كعامل رئيس في عمليات البناء في مختلف جوانبها ، ودور الاتجاهات وأهميتها في نجاح المعلم في مهنته وأدائه لدوره بحب وحماس ورغبة تدفعه لآفاق من الإبداع والاجتهاد .
وكذلك كونها تأتي في إطار سعي كليات التربية بالأخذ بمبدأ الجودة الشاملة في إعدادها للمعلمين ، حيث سيمكن هذه الكليات من تقصي اتجاهات الطلبة المعلمين نحو مهنتهم المستقبلية .
8
حدود الدراسة
اقتصرت على دراسة اتجاهات طلبة كلية التربية بصلالة نحو مهنة التدريس ، وشكلت كلية التربية الإطار الميداني لهذه الدراسة ، وكانت الحدود الزمنية لهذه الدراسة العام الدراسي 2003 – 2004 م ، والعام الدراسي 2004 – 2005 م .
9
منهج الدراسة
استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي الذي يهتم بوصف ما هو كائن وتفسيره وتحديد الظروف والعلاقات التي توجد بين وقائع الظاهرة التربوية موضوع الدراسة .
10
مجتمع الدراسة
شكل طلبة وطالبات كلية التربية بصلالة المجتمع الأصلي للدراسة ، ويبلغ عددهم (1011) طالباً وطالبة ، موزعين على السنوات الأربع ، وفي مختلف التخصصات العلمية والأدبية ، ومن الجنسين الذكور والإناث ، شملت العينة ما نسبته 32.6 % من المجتمع الأصلي ، اختيروا بطريقة عشوائية .
11
أداة الدراسة
دراسة استطلاعية أجراها الباحث في العام الدراسي 2003 – 2004 م ، من خلال أسئلة متعددة مفتوحة حددت العوامل الحقيقية لالتحاق الطلبة والطالبات بكلية التربية بصلالة ، وعن مدى تكيفهم مع الدراسة في الكلية ، وصورة مهنة التعليم لديهم .
وفي ضوء هذه النتائج أعد الباحث استبانة ( الأداة الرئيسة ) مكونة من 30 بنداً ، ترصد اتجاهات طلبة الكلية نحو الدراسة في الكلية ، وكذلك اتجاهاتهم نحو مهنة التعليم .
وإضافة إلى أداة الدراسة الاستطلاعية والاستبانة استخدم الباحث البرنامج الإحصائي " SPSS " في المعالجات الإحصائية كأحد أدوات البحث في التحليل الإحصائي .
وقد أجرى الباحث معاملات الصدق والثبات اللازمة .
12
نتائج الدراسة
1-     عدم وجود فروق دالة إحصائياً بالنسبة للاتجاهات بين الذكور والإناث نحو مهنة التعليم .
2-     لا توجد فروق بين اتجاهات الطلبة والطالبات نحو المهنة تبعاً لسنوات الدراسة ، مما يعني عدم ممارسة الكلية في فترة الإعداد والتأهيل أي دور في بناء الاتجاهات الإيجابية نحو المهنة .
3-     وجود فروق في الاتجاهات نحو المهنة تبعاً للتخصص لصالح التخصصات الأدبية .
4-     لم تلحظ فروق في الاتجاهات نحو المهنة تبعاً لمتغيري معدل الدرجات في الثانوية ، وكذلك المعدل التراكمي في الكلية .

ملخص الدراسة *** : ( ملخص )
1
عنوان الدراسة
الكفايات الأساسية لمديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية
2
المصدر
مجلة كليات المعلمين (2003) ، 3 (2) ، ص 171 – 177
3
الباحث
عبدالعزيز عبدالله العريني
4
مشكلة الدراسة
1-      ما الكفايات الأساسية المتطلبة لمديري مدراس التعليم العام في المملكة العربية السعودية .
2-      ما مدى ممارسة مديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية للكفايات الأساسية .
5
أهداف الدراسة
1- تحديد الكفايات الأساسية لمديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية .
2- بناء مقياس للكفايات الأساسية لمديري مدراس التعليم العام في المملكة العربية السعودية .
3- التعرف على مدى ممارسة مديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية للكفايات الأساسية .
4- التعرف على الفروق بين مديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية في  ممارسة الكفايات الأساسية ، تبعاً لاختلاف المرحلة الدراسية .
5- التعرف على الفروق بين مديري مدراس التعليم العام في المملكة العربية السعودية في ممارسة الكفايات الأساسية ، تبعاً لاختلاف المؤهل العلمي .
6- التعرف على الفروق بين مديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية في ممارسة الكفايات الأساسية ، تبعاً لاختلاف الخبرة في الإدارة المدرسية .
7- التعرف على الفروق بين مديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية في ممارسة الكفايات الأساسية ، تبعاً لاختلاف المنطقة التعليمية .
6
أهمية الدراسة
الإفادة من قائمة الكفايات الأساسية لمديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية من قبل وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية ،حيث يمكن الإفادة منها كمقياس بقصد الكشف عن مدى ممارسة مديري المدارس لكفاياتهم الأساسية .
7
حدود الدراسة
تم إجراء الدراسة في إطار الحدود التالية :
1-      الكفايات الأساسية لمديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية .
2-      مديرو مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية في مدارس البنين الحكومية التابعة لوزارة التربية والتعليم ،في العام الدراسي 1423/1424 هـ .
8
منهج الدراسة
اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي من خلال مراجعة الدراسات السابقة ، وتطبيق المقياس على عينة الدراسة الرئيسة .
9
مجتمع الدراسة
يشمل كافة مديري مدارس التعليم العام البنين التابعة لوزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية بمراحله الثلاث ، الابتدائية ، والمتوسطة ، والثانوية ، ويبلغ عدد مديري مدراس التعليم العام في المملكة العربية السعودية لعام 1422 / 1423 هـ (7858) مديراً ، وتم اختيار عينة تشكل (10 %) من مجتمع الدراسة باستخدام الطريقة العنقودية ، وذلك بتقسيم المملكة إلى خمس مناطق واختيار نسبة تتراوح بين (8 % إلى 12 %) من مديري مدارس كل منطقة تعليمية عشوائياً ، وقد بلغت عينة الدراسة (570) مديراً .
10
أداة الدراسة
تتمثل في مقياس الكفايات الأساسية لمديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية ، والذي قام الباحث ببنائه .
11
نتائج الدراسة
1- بناء مقياس الكفايات الأساسية لمديري مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية على ضوء قائمة الكفايات التي أعدها الباحث ، وتم التعرف على خصائصه السيكومترية وتقنينه على البيئة السعودية ، وتكون المقياس في صورته النهائية من (12) بعداً تشتمل على (82) عنصراً .
2- أن مديري مدارس التعليم العام بالمملكة العربية السعودية يمارسون كفاياتهم الأساسية بدرجة عالية .
3- أن عنصر كفايات التقويم حصل على الترتيب الأول بين عناصر الكفايات الأساسية في ممارسة مديري مدارس التعليم العام في المملكة له ، بينما جاء عنصر كفايات تنمية الطلاب وإرشادهم في الترتيب الثاني ، وجاء في الترتيب الثالث عنصر كفايات تقنية المعلومات ، بينما حصل عنصر كفايات التخطيط على الترتيب الأخير ، ويسبقه في الترتيب عنصر المتابعة .
4- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد الدراسة في ممارستهم للكفايات الأساسية تبعاً لمتغير المؤهل العلمي ومتغير المرحلة الدراسية .
5- أن هناك فروقاً ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد الدراسة في ممارستهم للكفايات الأساسية تبعاً لمتغير الخبرة في مجال الإدارة المدرسية ولمتغير المنطقة التعليمية .
ملخص الدراسة **** :
1
عنوان الدراسة
الترخيص لمزاولة مهنة التعليم
2
المصدر
مجلة المعرفة السعودية ، وزارة التعليم ، الرياض ، (2007) ، (151) .
3
الباحث
د. عبيد عبدالله السبيعي
4
مقدمة الدراسة
إن الاهتمام بالمعلم يعني ضرورة الاهتمام باختياره وإعداده وتدريبه أثناء الخدمة ؛ مما يؤدي إلى ضرورة التأكيد على حتمية تمهين التعليم ؛ باعتباره الركيزة الأساسية لإصلاح وتطوير التعليم ؛ وهذا ما أدى إلى ظهور مفهوم " الترخيص لمزاولة مهنة التعليم " .
5
مشكلة الدراسة
1- ما مفهوم الترخيص لمزاولة مهنة التعليم ؟
2- كيف كانت نشأة الترخيص لمزاولة مهنة التعليم ؟
3-  ما الإجراءات والقواعد اللازمة للترخيص لمزاولة مهنة التعليم  ؟
4- ما إمكانية الاستفادة من هذا الاتجاه في تعليمنا العربي ؟
6
أهداف الدراسة
1- التعرف على مفهوم الترخيص لمزاولة مهنة التعليم .
2- التعرف على نشأة الترخيص لمزاولة مهنة التعليم .
4-      التعرف الإجراءات والقواعد اللازمة للترخيص لمزاولة مهنة التعليم  .
4- التعرف على واقع الترخيص لمزاولة مهنة التعليم في البلاد العربية .
7
أهمية الدراسة
تكمن أهمية البحث في إبراز الاهتمام بقضية تمهين التعليم ، من خلال وضع المعايير المحددة لمزاولة هذه المهنة ، وذلك للتعرف على طبيعة هذا التوجه ومدى إمكانية الإفادة منه في تعليمنا ، بحكم أن التعليم قد أصبح  أولوية وطنية تتسابق الدول على اختلاف تصنيفها إلى الاهتمام به ،والاستثمار فيه ومراجعته بهدف تطويره وتحديثه .
8
نتائج الدراسة
1-     مدى الاهتمام الذي حظي به التعليم في محاولته للوصول به إلى مرحلة المهنية ، باعتبارها إحدى أهم الخطوات على طريق إصلاح التعليم .
2-     التركيز على المعلم باعتباره أهم عناصر المنظومة التعليمية ،الأمر الذي يتطلب العناية بإعداده ،ومتابعة نموه بما يتفق مع متطلبات مهنته ،في ضوء الضوابط والإجراءات التي تحكم عمله وتجعل منه معلماً فاعلاً ومؤثراً في مسيرة تقدم طلابه.
3-     أن الدول العربية لم تتخذ إجراءات فعلية في هذا الاتجاه ؛ ولعل السبب راجع في ذلك إلى طبيعة الثقافة السائدة في هذه المجتمعات فيما يتعلق بمقاومتها للتغيير ، وخاصة عندما يتعلق الوضع بفصل الموظف من عمله ، مما يحتم على المسؤولين التفكير في آليات أخرى للتعامل مع هذا الوضع ، مثل ربط العلاوة السنوية بالحصول على الترخيص .








ملخص الدراسة ***** : ( مشروع )
1
عنوان المشروع
اختبار الكفايات الأساسية للمعلمين ، ( ورقة عمل مقدمة إلى اللقاء الحادي عشر لقادة العمل التربوي المنعقد بجازان ) .
2
المصدر
مجلة المعرفة السعودية ، وزارة التعليم ، الرياض ، (1424 هـ) ، (95) .
3
الباحث
د. علي صديق الحكمي ، وآخرون .
4
مقدمة المشروع
إن الاهتمام بالمعلم وتطوير مستوى أدائه هو محور رئيس لعمل الكثير من أنظمة التعليم في مختلف دول العالم ؛ وذلك لأن المعلم هو العنصر الأساسي الذي تقوم عليه العملية التعليمية ، التي لا يمكن نجاحها إلا بوجود المعلم المؤهل تربوياً وتخصصياً ؛ ومن هذا المنطلق فقد سعت وزارة التعليم إلى تطوير المعلم بمختلف الوسائل الممكنة من خلال عدد من المشاريع والبرامج التي يأتي في مقدمتها مشروع " اختبار الكفايات الأساسية للمعلمين " .
5
مشكلة المشروع
1-              ما الكفايات الأساسية التي يفترض توفرها في المعلمين ؟
2-              ما أدوات قياس مدى تحقق الكفايات الأساسية للمعلمين ؟
3-              ما هي البرامج التدريبية التي يحتاجها المعلمون ؟
4-              ما العوامل التي تؤثر في أداء المعلمين ؟
6
أهداف المشروع
1-     إعداد قوائم بالكفايات الأساسية التي يفترض توفرها في المعلمين ( معايير لمهنة التعليم ) .
2-     بناء أدوات لقياس مدى تحقق الكفايات الأساسية لدى المعلمين .
3-     تحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين ، وتوفير تغذية راجعة لهم تساعدهم على النمو المهني .
4-     دراسة واقع المعلمين في المملكة العربية السعودية ،والعوامل التي تؤثر في أدائهم.
7
أهمية المشروع
5-     الحاجة إلى تمهين وظيفة التدريس ، وإيجاد المعايير المناسبة للدخول إليها والاستمرار بها .
6-     توفر أعداد كبيرة من المتقدمين للانضمام إلى مهنة التدريس ، وزيادة العرض على الطلب في معظم التخصصات ، وهذا يتيح لوزارة التعليم فرصة انتقاء الأفضل من خلال تطبيق معايير دقيقة للاختبار .
7-     الحاجة إلى تحديد علمي لاحتياجات المعلمين للبرامج التدريبية التي تقدمها وزارة التعليم ، وهذا سيؤدي إلى استثمار أفضل للموارد .
8-     الحاجة إلى تشجيع المعلمين للاستمرار في التعلم الذاتي ، وتطوير مستوياتهم العلمية في تخصصاتهم ، وتطوير مهاراتهم ومعارفهم التربوية وثقافتهم العامة .
9-     الحاجة إلى دعم الملاحظات الصفية التي يقوم بها الإشراف التربوي لتقويم أداء المعلم بمعلومات موضوعية عن مستوى المعلم تعتمد على اختبارات مقننة .
10-        التباين الكبير في خطط مؤسسات إعداد المعلمين الدراسية ، وعدم وجود اتفاق تلك المؤسسات على الحد الأدنى من الإعداد التربوي التخصصي المطلوب توفره في تلك البرامج .
8
حدود الدراسة
 المعلمون الذين على رأس العمل والمتقدمون لشغل الوظائف التعليمية في المملكة العربية السعودية ، والمتعاقدون من داخل المملكة العربية السعودية وخارجها .
9
مجتمع المشروع
1-     المعلمون الذين على رأس العمل .
2-     المتقدمون لشغل الوظائف التعليمية .
3-     المتعاقدون من داخل المملكة وخارجها .
10
أداة المشروع
إعداد اختبارات للمعلمين على رأس العمل ، أو المتعاقدين ، أو الراغبين في شغل الوظائف التعليمية في مختلف التخصصات والمراحل الدراسية  .
11
نتائج المشروع
·     ضرورة قيام مؤسسات إعداد المعلمين من جامعات وكليات بإعادة النظر في برامجها وخططها الدراسية ؛ لكي يصبح هناك ملاءمة بين متطلبات وزارة التعليم كجهة رئيسة في توظيف المعلمين الجدد وتلك البرامج والخطط .
·     يمكن أن تستخدم نتائج الاختبارات بعد تطبيقها فيما يلي :
1-    اختيار المعلمين الجدد .
2-    تحديد صلاحية المعلمين الذين هم على رأس العمل من عدمها .
3-    تحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين الذين هم على رأس العمل .
4-    اتخاذ القرارات التي تعالج أوضاع المعلمين الذي لا تتوفر لديهم الكفايات الأساسية للتدريس .
·     وضع المشروع آليات لتذليل الصعوبات والمعوقات التي قد تحدث عند تطبيق آلية اختبار الكفايات واستمراريتها .



ملخص الدراسة ****** :
1
عنوان الدراسة
اتجاهات طلبة كليات التربية نحو مهنة التعليم ( دراسة ميدانية مقارنة بين كلية التربية – جامعة الكويت وكلية التربية بالحسكة – جامعة الفرات أنموذجاً ) .
2
المصدر
مجلة جامعة دمشق (2012) ، 28 (4) ، ص 17 – 57
3
الباحث
د. عبدالله المجيدل ، ود. سعد الشريع .
4
مقدمة الدراسة
تعد التربية من أهم العوامل التي بها تبنى الأوطان من خلال الإعداد العلمي للطاقات البشرية ، وتزويدها بعوامل التطور والبناء ؛ وعلى هذا النحو تعد كليات التربية من أهم مؤسسات البناء من خلال مخرجاتها المعنية بمهمة التنمية الشاملة ، والارتقاء بمستوى المعلم ، والنهوض بمهنة التعليم ؛ فالمعلم هو الأداة الفاعلة لتحقيق أغراض المجتمع وغاياته .
5
مشكلة الدراسة
ما اتجاهات الطلبة المعلمين في كلية التربية – جامعة الكويت ، وكلية التربية بالحسكة – جامعة الفرات نحو مهنتهم المستقبلية ؟
6
أهداف الدراسة
1- تقصي اتجاهات الطلبة المعلمين في كلية التربية – جامعة الكويت وفي كلية التربية بالحسكة – جامعة الفرات نحو مهنتهم المستقبلية .
2- مقارنة بين اتجاهات الطلبة المعلمين في كلية التربية – جامعة الكويت وفي كلية التربية بالحسكة – جامعة الفرات نحو مهنتهم المستقبلية .
3- وضع المقترحات والتوجيهات في ضوء نتائج الدراسة التي تسهم في الارتقاء بمختلف جوانب الإعداد لمنتسبي هذه المهنة .
7
أهمية الدراسة
1- أهمية المعلم في العملية التربوية .
2- أهمية مهنة التعليم والتربية في بناء الإنسان على نحو عام .
3- أهمية دور الإنسان المعد والمؤهل كعامل رئيس في مختلف جوانب عمليات البناء .
4- أهمية الاتجاهات ودورها في نجاح المعلم في مهنته وأدائه لدوره بحب وحماس ورغبة تدفعه لآفاق من الإبداع والاجتهاد .
8
حدود الدراسة
اقتصرت على دراسة اتجاهات الطلبة المعلمين في كلية التربية – جامعة الكويت وفي كلية التربية بالحسكة – جامعة الفرات نحو مهنتهم المستقبلية ، وقد شكلت الكلِّيتين الإطار الميداني لهذه الدراسة ، وقد كان العام الدراسي 2009 – 2010 م الحدود الزمنية لهذه الدراسة .
9
منهج الدراسة
استخدم الباحثان المنهج الوصفي التحليلي ، الذي يمكِّن من التعرف على الاتجاهات لدى الأفراد والجماعات ، حيث يشتمل على جمع البيانات وتحليل بنيتها ، وبيان العلاقات بين مكوناتها ، وكذلك العمليات التي تتضمنها ، والآثار حولها ، والاتجاهات التي تنزع إليها ، واستخراج الاستنتاجات ذات الدلالة للمشكلة أو الظاهرة موضوع الدراسة .
10
مجتمع الدراسة
تكون المجتمع الأصلي للدراسة من مجتمعين فرعيين هما : مجتمع كلية التربية – جامعة الكويت ، ومجتمع كلية التربية بالحسكة – جامعة الفرات .
أما عينة الدراسة فقد كانت عرضية من طلبة كليات التربية موزعين على السنوات الأربع ، وفي مختلف التخصصات العلمية والأدبية ، ومن الجنسين الذكور والإناث . حيث شملت العينة ما يزيد عن نصف عدد الطلبة في الكلية ، وتم توزيع أداة الدراسة على (500) طالباً وطالبة من كلية التربية – جامعة الكويت ، واسترداد (403) منها ، و(400) من كلية التربية بالحسكة – جامعة الفرات ،واسترداد (309) منها.
11
أداة الدراسة
استبانة أعدها الباحثان بالاستناد إلى نتائج الدراسة الاستطلاعية أجريت من خلال أسئلة متعددة مفتوحة ، حددت العوامل الحقيقية لالتحاق الطلبة والطالبات بكلية التربية بدمشق ، وعن مدى تكيفهم مع الدراسة في الكلية ، وصورة مهنة التعليم لديهم . وفي ضوء هذه النتائج وبالاستناد إلى الدراسات السابقة قام الباحثان ببناء استبانة مكونة من (30) بنداً ، ترصد اتجاهات طلبة الكلية نحو الدراسة في الكلية ، وكذلك اتجاهاتهم نحو مهنة التعليم . وقد أجرى الباحثان معاملات الصدق والثبات على الأداة . وإضافة إلى أداة الدراسة الاستطلاعية والاستبانة استخدم الباحثان البرنامج الإحصائي " SPSS " في المعالجات الإحصائية كأحد أدوات البحث في التحليل الإحصائي .
12
نتائج الدراسة
1- أن لمتغير الجنس تأثير على اتجاهات الطلبة المعلمين نحو مهنة التعليم في كلا عينتي الدراسة ، وهذه الفروق لصالح الطلبة من الإناث .
2- لم يكن لمتغير التخصص تأثير على اتجاهات الطلبة المعلمين نحو مهنة التعليم في كلا عينتي الدراسة .
3- لم يكن لمتغير السنة الدراسية أي تأثير على اتجاهات عينة الطلبة المعلمين في كلية التربية – جامعة الكويت ، بينما كان له تأثير على عينة الطلبة المعلمين في كلية التربية بالحسكة – جامعة الفرات .
4- توجد فروق بين اتجاهات عينة الطلبة المعلمين في كلية التربية – جامعة الكويت ،وبين اتجاهات عينة الطلبة المعلمين في كلية التربية بالحسكة – جامعة الفرات نحو مهنة التعليم ، وهي فروق بسيطة من جهة ،وإيجابية من جهة ثانية ؛مما يدل على أن هناك اتجاهاً إيجابياً لدى مجمل أفراد عينتي الدراسة نحو مهنة التعليم .
ملخص الدراسة ******* :

1
عنوان الدراسة
معايير وأساليب اختيار مديري المدارس القطرية ( نموذج مقترح ) .
2
المصدر
مجلة مركز البحوث التربوية بجامعة قطر (1996) ، (9) ، ص 11 – 56
3
الباحث
د. حصة محمد صادق .
4
مقدمة الدراسة
يمكننا أن نلحظ بسهولة التمايز والأفضلية بين المديرين ، وأفضلية بعضهم على بعضهم الآخر ، وارتفاع انتاجية بعض المدارس عن المدارس الأخرى ، وجودة مخرجات العملية التعليمية ؛ بسبب كفاءة الإدارة ؛ لذا يعد مدير المدرسة أحد العناصر الهامة في مدخلات النظام التعليمي ؛ وهذا ما أدى إلى أهمية عملية الانتقاء عند اختيار وتعيين مديري المدارس ، واستخدام معايير موضوعية مناسبة لذلك .
5
مشكلة الدراسة
1-     ما هي أهم المعايير والأساليب المستخدمة في اختيار مديري المدارس ؟
2-     ما المعايير والأساليب المستخدمة لاختيار مديري المدارس القطرية ؟
3-     ما النموذج المقترح لاختيار مديري المدارس القطرية ؟
6
أهداف الدراسة
التعرف على أهم المعايير والأساليب المتبعة لاختيار مديري المدارس عامة ، وتقييم نظام الترشيح والترقي لمديري المدارس القطرية .
7
أهمية الدراسة
مع تزايد أعداد المدارس ، وتزايد أعداد المدرسين وخريجي كلية التربية ، ومع تغير متطلبات دور مدير المدرسة ؛ أصبح من المهم اختيار هذه الفئة من القادة التربويين وفق معايير تتناسب مع المتغيرات التي طرأت على المجتمع بشكل عام ، وعلى النظام التعليمي بشكل خاص . بالإضافة إلى أن هذه المعايير والأساليب لم تخضع للتقويم من خلال دراسات سابقة .
8
حدود الدراسة
اقتصرت الدراسة على الطلاب المسجلين في جامعة قطر لدرجة الدبلوم العامة في التربية في أغسطس 1994 م .
9
منهج الدراسة
اختارت الباحثة لهذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي من خلال اعتمادها على الدراسات السابقة ، وتطبيق أداة الدراسة على العينة المختارة .
10
مجتمع الدراسة
تم اختيار عينة عشوائية من المعلمين والمعلمات ضمن الطلاب المسجلين في جامعة قطر لدرجة الدبلوم العامة في التربية ، حيث جرى تطبيق أداة الدراسة على (30) معلمة ، و(20) معلماً ، وجرى حساب معامل الثبات اللازم للأداة .
11
أداة الدراسة
استبيان يتكون من (29) بنداً لقياس الكفاءة الإدارية للمديرين أو للمرشحين لوظيفة مدير مدرسة في المهارات التالية :
·       الاتجاه نحو التطوير والتجديد .
·       الاتجاه نحو العلاقات الإنسانية .
·       الاتجاه نحو التخطيط للعمل المدرسي .
ويمكن من خلال نتائجه تحديد الاحتياجات التدريبية للمديرين .
بالإضافة إلى وضع نموذج مقترح لأسئلة مقابلة يمكن استخدامه للمرشحين لوظيفة وكيل أو مدير مدرسة .
12
نتائج الدراسة
أن أهم المعايير المستخدمة في الترقية لمنصب وكيل / مدير المدرسة في المدارس القطرية هي : الخبرة ، المؤهل ، الكفاءة المهنية . وتخلو المعايير من استخدام الأساليب المقننة كاختبارات الكفاءة الإدارية أو السمات القيادية أو المقابلة – إلا على نطاق ضيق وبشكل بسيط – أو مقاييس الاتجاهات والقيم والذكاء وغيرها من الأساليب التي يمكن أن تكشف عن بعض الصفات والقدرات التي لا يمكن أن تكشف عنها المعايير الثلاثة السابقة .
إعداد نموذج مقترح لترقية المرشحين لوظيفة وكيل / مدير مدرسة ، وتم في هذا النموذج إعداد وتقنين : استبيان للكفاءة الإدارية ، وآخر لقياس الاتجاهات نحو العمل الإداري التربوي ، كما تم اقتراح محاور أساسية يمكن الاستفادة منها في إجراء المقابلات مع المرشحين .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق